متجر شيشة الكترونية Options
متجر شيشة الكترونية Options
Blog Article
ساد الجدل لفترة طويلة بشأن أضرار التدخين، وهل سجائر التبغ العادية أقل ضررا أم السجائر الإلكترونية، لكن نتائج دراسة حديثة، تحلل مستويات المواد الخطرة والمسببة للسرطان في الجسم، حسمت ذلك الجدل مؤخرا.
شرق أوسط نافذة مغاربية مستجدات كورونا عالم رياضة علوم اقتصاد منوعات برامجنا
الشيشة الإلكترونية هي عبارة عن جهاز صغير يعمل بالبطارية يشبه إلى حد كبير السيجارة التقليدية من الخارج ولكنها من الداخل تعتمد على عدة أجزاء متصلة ببعضها البعض لكي تعمل على خروج الدخان في النهاية، حيث يتواجد بها أنبوب صغير يحتوي على محلول سائل مكون من نسب متفاوتة من البروبيلين والنيكوتين والجليسرول وكذلك بعض النكهات التي تمنح المستخدم مذاق مميز يشبه إلى حد كبير مذاق السيجارة العادي.
في هذا المقال، سنقدم لك دليلاً شاملاً حول أفضل المعسلات الإلكترونية المتاحة، مع نصائح حول كيفية اختيار الأفضل لاحتياجاتك.
منوعات الرئسية الشيشة الإلكترونية: تعريفها، فوائدها ومخاطرها
كما يمكنك تغير نوع جسم الشيشة اومقاس الحفرة او شدة السحب عند استعمال الابريق لتحكم في كثافة الدخان والطعم. ايضاً يمكنك استخدام فويل مناسب او شبكة او مدخن للتحكم في كثافة السحبات.
لكن البعض يشكك في أن تكون آمنة على المدى البعيد، ويشعر بالقلق من أن تكون "مدخلا للتدخين".
احسب تكلفة صناعة جوسات الفيب قبل خلطها مع حاسبة التكلفة لسوائل الشيشة الالكترونية مجاناً من خلال ادخال مكونات جوس الفيب للحاسبة
جسيمات متناهية الصغر يمكن استنشاقها عميقًا في الرئتين.
الفيب فهو لا يحتوي على أدخنة مثل السجائر العادية بل مادة مثل البخار، ونسبة المواد المسرطنة فيها أقل من السجائر العادية، و لا يوجد فيها أوراق، أما عن السائل الالكتروني وتعدد النكهات وخلطها قد تؤدي إلى مشاكل وتلف أنسجة الرئة، وتهيّج في القصبات والشعب الهوائية، كما تزيد من معدل الاستجابة الإلتهابي، وتزيد من نسبة تسمم الخلايا، لكن بشكل عام تعد السيجارة الإلكترونية أقل ضرراً من التدخين المعتاد.
نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا إشترك
هناك العديد من التقنيات للحصول على سحبات مزاج كثيفة وكبيرة عند التدخين. من بين هذه التقنيات، استخدام الأجهزة الإلكترونية vape مثل السيجارة الإلكترونية أو الفيب والتي تمكن المستخدم من ضبط الطاقة وكمية البخار المنتجة.
بالرّغم من تعداد أنواع الشّيشة الإلكترونية، فالأغلبية السّاحقة تعمل حسب التّكنولوجيا والطّريقة نفسها. عند الإستنشاق منها، يعمل جهاز تسخين موجود بداخلها، فيُسخّن الخرطوشة المحتوية سائل (وهي الجزء الذي يُغيّر والذي يحتوي على النّكهة وفي أغلبية الأحيان، على النّيكوتين) ويتبخّر الأخير ليصبح بخاراً يستنشقه المدخّن.
يأتي قرار الحظر بهدف منع الضرر البيئي الذي تسببه السجائر الإلكترونية، ومن أجل الحفاظ على صحة الأطفال، وكانت هذه الخطوة قد تم الإعلان عنها مُسبقا من قِبل الحكومة السابقة في يناير/ كانون الثاني قبل الانتخابات العامة.